أعلنت وزارة التجارة أن 30 مقاطعة صدرت ما يزيد عن مليار دولار أمريكي في الفترة من يناير إلى نوفمبر، وقد تركت الأحجار الكريمة وشبه الكريمة بصماتها على أنشطة التصدير في إسطنبول.
وأعلنت وزارة التجارة عن بيانات التصدير حسب المقاطعة في نوفمبر/تشرين الثاني، وبناءً على ذلك، أصبحت إسطنبول المقاطعة التي حققت أعلى حجم مبيعات في نوفمبر/تشرين الثاني بقيمة 5 مليارات و38 مليون دولار أمريكي. وانخفضت صادرات المدينة بنسبة 12.8% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وتأتي بعد إسطنبول مدينة كوجايلي بمليارين و528 مليون دولار بانخفاض 2.7%، وإزمير بمليار و973 مليون دولار بانخفاض 13.7%. جوهرة تركت بصمتها على اسطنبول احتلت الأحجار الكريمة وشبه الكريمة المرتبة الأولى في حجم صادرات إسطنبول بقيمة 956 مليونًا و732 ألف دولار. ويتبع هذا الباب الملابس والإكسسوارات المحبوكة بقيمة 537 مليوناً و905 آلاف دولار، والغلايات والآلات بقيمة 487 مليوناً و53 ألف دولار. وفي قوجه إيلي، تعد السيارات هي القطاع الذي حقق أعلى مبيعات تصدير بقيمة 887 مليونًا و761 ألف دولار. ويأتي بعد ذلك في هذا الفصل الوقود المعدني والزيوت المعدنية بقيمة 238 مليونا و643 ألف دولار، والآلات والمعدات الكهربائية وقطع الغيار بقيمة 204 ملايين و973 ألف دولار. واحتل الوقود المعدني والزيوت المعدنية المرتبة الأولى في صادرات إزمير بقيمة 484 مليون 288 ألف دولار. وبعد الفصل أعلاه، تبلغ قيمة السيارات 178 مليوناً و410 آلاف دولار، والغلايات والآلات بقيمة 164 مليوناً و14 ألف دولار. أكثر الدول المصدرة واحتلت الولايات المتحدة المرتبة الأولى في صادرات إسطنبول بـ 385 مليوناً و345 ألف دولار. وتليها الإمارات العربية المتحدة بـ381 مليونا و842 ألف دولار، ثم المملكة المتحدة بـ328 مليونا و710 آلاف دولار. تصدر قوجه ايلي أكبر كمية إلى المملكة المتحدة بقيمة 252 مليون 453 ألف دولار. تليها ألمانيا بـ 169 مليوناً و817 ألف دولار، ثم إيطاليا بـ163 مليوناً و31 ألف دولار. الدولة التي تصدر فيها إزمير أكبر عدد هي الولايات المتحدة بمبلغ 180 مليون 412 ألف دولار. وتليها ألمانيا بـ166 مليونا و368 ألف دولار وهولندا بـ159 مليونا و943 ألف دولار. وفي حين صدرت 30 مقاطعة أكثر من مليار دولار أمريكي في الفترة من يناير إلى نوفمبر، زادت صادرات 59 مقاطعة.