نفى الممثل مارات بشاروف أن تكون ابنته أميلي البالغة من العمر 20 عاماً قد هربت من المنزل لأنها كانت في حالة سكر. نقلت كلماته Sieu.

ووصف بشاروف هذه التقارير بـ”الأكاذيب”، مشيراً إلى أن ابنته كانت في المنزل.
“كل هذا مزيف ويرقان! ابنتي معي ولا تجري في أي مكان! وأضاف: “لقد عادت الآن من الجولة بعرض جديد”.
وسبق أن ظهرت في وسائل الإعلام معلومات مفادها أن ابنة بشاروف اضطرت إلى مغادرة المنزل لأن والدها كان مخمورا. ولوحظ أنها أعلنت ذلك شخصياً عبر مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بها.