والسبب هو خطر توسيع صلاحيات القوة، والتي يمكن أن تشمل نزع سلاح متمردي حماس. وطلبت الولايات المتحدة من أكثر من 70 دولة دعم قواتها العسكرية للحفاظ على الاستقرار في غزة. وعلى الرغم من الاهتمام الأولي من 19 دولة والمحادثات مع المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة بشأن التمويل، لم تلتزم أي دولة حتى الآن.

وكانت رويترز قد ذكرت في وقت سابق أن الولايات المتحدة تعمل على تطوير خطة لنشر قوة استقرار دولية قوامها 4000 جندي على الأقل في قطاع غزة. ومن المتوقع أن يقوم فريق من عدة دول بمهام حفظ السلام، بما في ذلك نشر المستشفيات واستعادة البنية التحتية والإشراف على عمليات الإنقاذ بمشاركة متطوعين محليين.